قد يكون الرّبيع هذا، كما أسلفت، بادرة للنّهوض بالنّوع على حساب الكمّ، وبوّابة لإنشاء كلّيّة فنون في الجامعة الّتي نظّمته، بير زيت، خلال السّنوات القليلة
جمعت رواية السّفينة بين الأدب والسّياسة والفلسفة؛ إذ أسهب جبرا في الحديث عن الرّوايات والمسرحيّات العالميّة، وأمعن في وصف الشّعراء والحالة الشّعريّة، وتناول القضايا السّياسيّة